كيف أنفض التراب عنك ياعزيزتى ... ولقد إنطفأ بداخلى ذلك النور
الطفولى الذى كان يداعب جموح مشاعرى ... وعنفوان حماسى ؟؟
كيف يتغنى لسانى بألحان الخيال ... ولقد ذاق مرارة الهجر وإعتاد عليها
فأسرته بين مخالبها ؟؟؟؟
عندما تنبأ منامى بإنكسار قلمى ... لم أبال وزهوت بحالى وغضضت بصرى
عما هو كالشمس يتلألأ ..وزعمت أنها مرحلة وستنساب بعيدا عن نفسى ببساطة
ولكن الأقدار حفرت مخططا ابتعد بى عنك
ولكن ........
سأنتظر ذلك الأمل
الذى سوف يصلح القلم ... ويحيى عقلا تمايل بين حدائق الخيال
فلابد لنا من لقاء
8 comments:
لانى اراكى كل يوم فى كلماتى
ولانى اعتدت الحنين بالذكرى
ولان المسافات التى جمعتنا فرقتنا
وحكايات الطفوله بكيناها سويا وضحكناها سويا
ولانى لم اعد ابحث عن غيرك بين الانام لانى اكتفيت بك قديما
ولازلت اكتفى
اظن ان اللقاء لن ينير الشمس اكثر فهما فعلتى لازلتى شمسى ولازلت انا وردتكى البيضاء
الى مدونتى القديمة ايضا
ده حوار بينك وبين المدونه بقى
أطلع يعنى انا منها
على العموم دى برده مدونتك تشرفيها فى اى وقت
والشمس ستظل دائما أذرعتها مدودة للوردة البيضاء وقتما إحتاجات لنور يواسيها
احساسك جميل يا توهة
اعجبني اختيارك للكلمات لدرجة اني قرأتها أكثر من مرة لآشعر بمعانيها أكثر
طيب
الف مبروك على خطوبتك ياعلا
اليكم جميعا
كونوا بخير
وحشتونى
استل سيفى من غمد محبرتى
ألعن ..لحظة توقف عن طعن وريقاتى
أكتب ...كلمات باتت دوما بين اضرحتى
أترك..الحبر ينساب ليغسل اهاتى
تلك ايضا كلمات كتبتها عندما توقف قلمى عن الكتابه
لكم اشعر بكى عزيزتى فالكلمه رزق وراحه للنفوس
تحياتى وارجو لكى الرجوع بقوه
Post a Comment