رغما عنى
ولتعلمى سأدللك للحظات
ثم أغمض عينى
ولتستوطن رموزك نفسا
فتتناثر وردا
على رفات نعيى
ولا تنعى
كيانا توارى فى إطلالة ظل
يسرد لحنا قد قتل
فى سرمد يصدى
وهل لوحدة الروح
أن تسكن
صفو بريقك
على صفحة يم يجرى ؟؟
وأرهم على عتبة الأقدار
من عبث خطاهم
والله هو المُنَجِّي